الاثنين، 10 يناير 2011





|| الطيور لا تُهاجرُ لأنها تُحب ذلك، إنها مُرغَمَة، تختارُ رفيقاً لكل رحلة تُنجِبُ منهُ سِرباً وتعودُ لتُهاجر مُخلّفةً أسراباً من أطفالها، 
لا وطن لهم، لا مأوى لهم، كيفَ لي أن أجعلكَ الطيرَ في قلبي وأنا أخافُ الهجرَ وركْلَ قلبي بعشّه الذي تهاويتُ لأجلِ بنائه، 
نعم الطيورُ تعودُ إلى أعشاشها وأنا لا أمنّي عودتكَ كَ طيرِ رافقَ الكثيرَ في رحلةِ الهجرة. نُقطة وَ انتهى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق