لآ ـأَعْلَمُ لِمَآذَآ ـأَصْبَحَ ـآلصَمْتُ لُعْبَتِيْ ـآلْمُفَضَلةُ .. !
أَتَوآرَىْ خَلْفَ عَنَآوِيْنَهُ كَثِيْرَاً ...
وَأُمَآرِسُ طُقُوسَهُ بِـ شَكْلٍ غَرِيبْ
رُبَمآ لأَنِيْ لمْ ـأَعُدْ ـأَهْتَمُ كَثِيْرَاً بِـ ـآلأَشْيَاءِ ـآلًتِيْ تَلْتَفُ حَوْلِيْ ..
فَـ ـأَلْتَزِمْ ـآلْصَمتْ
ـأوْ رُبَمَاْ لأَنَ ـآلْثَرْثَرَةُ تَجْلِبُ ـآلكَثِيْرَ مِنْ ـآلْمَتَآعِبْ وَـآلْصُدَآعِ ـآلَّذِيْ يَحْتَآجُ لِـ ـآلْمُسَكِنَآتْ =)
لَكِنَهُ يَبْقَى تِلْكـَ ـآلْلُغَةِ ـآلْمُتَفَرِدَةِ لَيْتَ ـآلْكُلُّ يُجِيْدُهَآ
لِنَعِيْشَ بِهُدُوءْ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق