إ خْ تِ نَ ا قْ
لا أَدركُ له أيَّ تَفسير ولاَ مَعنى !
غصّة تحتل الجَزء الأكبَر بِكيانِي وتُرغمنِي عَلى وَجع السُكوتْ
هُنا رُوح بحَاجة لجَسد | تستَرد بهِ مَا ضاع مِنّها
لا أَدركُ له أيَّ تَفسير ولاَ مَعنى !
غصّة تحتل الجَزء الأكبَر بِكيانِي وتُرغمنِي عَلى وَجع السُكوتْ
هُنا رُوح بحَاجة لجَسد | تستَرد بهِ مَا ضاع مِنّها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق